قَاعِدَةُ «التَّابِعُ تَابِعٌ » وَمَا يَتَفَرَّعُ عَنْهَا مِنْ خِلالِ مِجَلَّةِ الأَحْكَامِ الْعَدْلِيَّةِ مَعْ تَطْبِيقَاتِهَا فِي الْمَذْهَبِ الْحَنْبَلِيِّ

##plugins.themes.bootstrap3.article.main##

د. عبدالملك محمد السبيل

الملخص

عنوان البحث: قَاعِدَةُ التَّابِعِ تَابِعٌ وَمَا يَتَفَرَّعُ عَنْهَا مِنْ خِلالِ مِجَلَّةِ الأَحْكَامِ الْعَدْلِيَّةِ مَعْ تَطْبِيقَاتِهَا فِي الْمَذْهَبِ الْحَنْبَلِيِّ


ويتناول البحث هذه القاعدة والقواعد المتفرعة عنها التي ذكرتها مجلة الأحكام العدلية، وهي:


مَنْ مَلَكَ شَيْئَاً مَلَكَ مَا هُوَ مِنْ ضَرُوراتِهِ- التَّابِعُ لا يُفْرَدُ بِالحُكْمِ - يُغْتَفَرُ فِي التَّوَابِعِ مَالا يُغْتَفَرُ فِي غَيْرِهَا- إِذَا سَقَطَ الأَصْلُ سَقَطَ الْفَرْعُ - إِذَا بَطَلَ الشَّيُّء بَطَلَ ما في ضِمْنِهِ.


والتزام الباحث ذكر الفروع والمستثنيات بناء على المذهب الحنبلي كون كثير ممن كتب في قواعد مجلة الأحكام اقتصر على مذهب الأحناف والشافعية، أو ربما خلط بينهما.


ثم ختم البحث ببعض النتائج، منها: أن فروع المذهب الحنبلي ناطقة باعتبار القاعدة، وفروعها، وأن ابن نجيم الحنفي مسبوق في كثير من صيغ القواعد التي ذكرها، حيث ذكرها قبله السيوطي في الأشباه والنظائر، وبعضها كان السيوطي أيضا مسبوقاً بالزركشي حيث ذكرها في المنثور.


الكلمات المفتاحية: مجلة الأحكام العدلية- القواعد الفقهية- التابع تابع- يغتفر في التوابع

##plugins.themes.bootstrap3.article.details##

كيفية الاقتباس
السبيلد. ع. (2020). قَاعِدَةُ «التَّابِعُ تَابِعٌ » وَمَا يَتَفَرَّعُ عَنْهَا مِنْ خِلالِ مِجَلَّةِ الأَحْكَامِ الْعَدْلِيَّةِ مَعْ تَطْبِيقَاتِهَا فِي الْمَذْهَبِ الْحَنْبَلِيِّ. مجلة الراسخون الدولية, 6(2). استرجع في من http://ojs.mediu.edu.my/index.php/arrasikhun/article/view/3079
القسم
الدراسات الإسلامية

الأعمال الأكثر قراءة لنفس المؤلف/المؤلفين

عذراً: هذه الإضافة تتطلب تمكين إضافة إحصائيات/تقارير واحدة على الأقل حتى تتمكن من العمل. إن كانت إضافات الإحصائيات لديك تقدم أكثر من مقياس واحد، فعليك أيضاً اختيار مقياس رئيسي منها عند صفحة إعدادات الموقع و/أو عند صفحات الإدارة الخاصة برئيس تحرير المجلة.