أخطاء المعاصرين المنهجية المتعلقة بـــــ"علم الحديث" في التعامل مع أحاديث الصحيحين
##plugins.themes.bootstrap3.article.main##
الملخص
إن المستقر في أذهان المسلمين عامة وطلبة العلوم الشرعية خاصة أن صحيحي البخاري ومسلم أصح كتابين بعد كتاب الله عز وعلا، ولكن لا ينفك بعض المعاصرين من الباحثين في العلوم الشرعية، والمثقفين المتدينين، عن إثارة أسئلة وإشكالات قلقة، تشكك في صحة ذلك، ولذلك فإن هذا البحث بمنهجه التحليلي في حدود الصحيحين، يهدف إلى دراسة العيوب المنهجية الخاصة بــــــــ"علم الحديث" عند هؤلاء المشككين، وهي: رد الحديث بدعوى مخالفته القرآن الكريم، أو بدعوى مخالفته العقل، أو بدعوى مخالفته الواقع، معتمدين منهجًا أعوجًا بإهمال جمع روايات الحديث أو أحاديث الباب، وبإغفال سبب ورورد الحديث. توصل في خاتمته إلى صحة الحديث الشريف وثبوته، وإظهار ضعف منهج وحجج المشككين مقارنة بالتراث النبوي العريق.
##plugins.themes.bootstrap3.article.details##
كيفية الاقتباس
Younes, W., & Bin Ramle, M. (2023). أخطاء المعاصرين المنهجية المتعلقة بـــــ"علم الحديث" في التعامل مع أحاديث الصحيحين. مجلة العلوم الإسلامية الدولية. استرجع في من http://ojs.mediu.edu.my/index.php/IISJ/article/view/4552
القسم
قسم الحديث وعلومه