أخطاء المعاصرين المنهجية المتعلقة بـــــ"علم الحديث" في التعامل مع أحاديث الصحيحين

##plugins.themes.bootstrap3.article.main##

Wafika Younes Younes
Muhamad Rozaimi Bin Ramle

الملخص

إن المستقر في أذهان المسلمين عامة وطلبة العلوم الشرعية خاصة أن صحيحي البخاري ومسلم أصح كتابين بعد كتاب الله عز وعلا، ولكن لا ينفك بعض المعاصرين من الباحثين في العلوم الشرعية، والمثقفين المتدينين، عن إثارة أسئلة وإشكالات قلقة، تشكك في صحة ذلك، ولذلك فإن هذا البحث بمنهجه التحليلي في حدود الصحيحين، يهدف إلى دراسة العيوب المنهجية الخاصة بــــــــ"علم الحديث" عند هؤلاء المشككين، وهي: رد الحديث بدعوى مخالفته القرآن الكريم، أو بدعوى مخالفته العقل، أو بدعوى مخالفته الواقع، معتمدين منهجًا أعوجًا بإهمال جمع روايات الحديث أو أحاديث الباب، وبإغفال سبب ورورد الحديث. توصل في خاتمته إلى صحة الحديث الشريف وثبوته، وإظهار ضعف منهج وحجج المشككين مقارنة بالتراث النبوي العريق.

##plugins.themes.bootstrap3.article.details##

القسم
قسم الحديث وعلومه

الأعمال الأكثر قراءة لنفس المؤلف/المؤلفين

عذراً: هذه الإضافة تتطلب تمكين إضافة إحصائيات/تقارير واحدة على الأقل حتى تتمكن من العمل. إن كانت إضافات الإحصائيات لديك تقدم أكثر من مقياس واحد، فعليك أيضاً اختيار مقياس رئيسي منها عند صفحة إعدادات الموقع و/أو عند صفحات الإدارة الخاصة برئيس تحرير المجلة.