prof المقاصد العقدية للتسبيح في الصلاة
##plugins.themes.bootstrap3.article.main##
الملخص
يهدف هذا البحث إلى بيان المقاصد العقدية التي من أجلها شُرع التسبيح في الصلاة، وقد خلص البحث إلى أن الصلاة هي أعظم أركان الدين بعد الشهادتين وهي عنوان الطاعة والتعظيم لله سبحانه، والتسبيح من أهم الأذكار المشروعة في الصلاة، حيث شُرع في سبعة مواضع هي: استفتاح الصلاة، وقراءة الآيات التي فيها تنزيه أو تسبيح لله سبحانه، وبدلاً عن قراءة القرآن لمن لا يحسن شيئاً من القرآن، وكذا في الركوع والسجود وعند حدوث طارئ في الصلاة يحتاج معه المصلي إلى الكلام وبعد الصلوات المكتوبة. وللتسبيح في كل موضع صيغ متنوعة ثابتة في النصوص الصحيحة، وكل صيغة لها مقاصدها العقدية المناسبة للهيئة والموضع التي تقال فيه، ويجمع هذه المقاصد الثناء على الله تعالى وتنزيهه سبحانه عن النقص ووصفه بالكمال المطلق واستشعار تفرده سبحانه في ألوهيته وربوبيته وأسمائه وصفاته.
##plugins.themes.bootstrap3.article.details##
كيفية الاقتباس
شبالةم. (2020). prof المقاصد العقدية للتسبيح في الصلاة. مجلة العلوم الإسلامية الدولية, 4(2). استرجع في من http://ojs.mediu.edu.my/index.php/IISJ/article/view/2745
القسم
قسم العقيدة والدعوة