الإباضية وتأويل القرآن الكريم في القضايا العقدية وموقف أهل السنة Alebadya
##plugins.themes.bootstrap3.article.main##
الملخص
عالج البحث إشكالية توظيف الإباضية للتفسير في نشر عقائدهم، من خلال تأويلهم لآيات العقيدة، مع بيان الآليات والأساليب التي اتبعت في هذا التوظيف، وهدفت الدراسة لإعطاء فكرة عن مصطلح التأويل، وذكر أنواعه، وشروطه، وإيضاح ما كان منه محمودا وما كان منه مذموما، ثم ركزت الدراسة على الفرقة الإباضية، وذكرت عقائدها، وعلاقتها بالخوارج، وما أنتجته من تفاسير، مع إيضاح المعتقد الصحيح، وهو معتقد أهل السنة والجماعة،موظّفا في كل ذلك المنهج التاريخي، والمنهج الاستقرائي، والمنهج النقدي،والمقارن، وقد خلُص البحث إلى نتائج من أهمها أن نصوصاً من القرآن أُولت بما يخدم معتقدات سابقة في المذهب الإباضي، ومستند هذا التأويل تقديم العقل على النقل والتوسل باللغة العربية، وأن جل هذه التأويلات كانت في عقائد الإلهيات والسمعيات، أما في النبوات فلم يجد الباحث مخالفات تذكر.
##plugins.themes.bootstrap3.article.details##
كيفية الاقتباس
الأطرشأ., & العواضيي. (2018). الإباضية وتأويل القرآن الكريم في القضايا العقدية وموقف أهل السنة. مجلة العلوم الإسلامية الدولية, 1(3), 35 - 64. استرجع في من http://ojs.mediu.edu.my/index.php/IISJ/article/view/1128
إصدار
القسم
قسم التفسير وعلوم القرآن