العلة النحوية لنصب خبر كان واسم إن وما جرى مجراها

##plugins.themes.bootstrap3.article.main##

ندى عبدالله الضاهر

الملخص

ملخص البحث:


تدخل (كان) على الجملة الإسمية فترفع المبتدأ وتنصب الخبر، وتدخل (إن) فتنصب المبتدأ وترفع الخبر، وقد تعلل اللغويون لذلك بعلل تتفاوت بين البساطة والتعقيد. وسعى البحثُ إلى استقراء اعتلالات النحاة، ودراستها ونقدها ،ومحاولة الوقوف على علل أخرى مستندة  للدلالة، وذلك مِن خلال عرض لآراء العلماء في هذه المسألة من جهة، ومن جهة أخرى دراسة نماذج لدخول (كان) و(إن) في القرآن الكريم وتلمس علة اختلاف حركة إعرابها. ومِن النتائجِ التي توصَّل لها البحثُ:  تقرير أن المرفوع هو غاية الدلالة المنشودة وعليه نصب ماهو أقل أهمية، وهو ما أفضى له البحث التطبيقي الذي ضمنته البحث. عدم قبول  تشبيه النحاة لكان وأخواتها وإن وأخواتها بالأفعال الحقيقية وما ترتب عليه من  تعليلات ثانوية،واعتبار أن هذا الالتفاف لا يخدم الدلالة والتي هي الغاية المنشودة، وأن من الجيد النظر إلى هذه الأفعال والحروف نظرة خاصة والاستغناء عن محاولة سحبها على غيرها

##plugins.themes.bootstrap3.article.details##

القسم
قسم البحوث اللغوية

الأعمال الأكثر قراءة لنفس المؤلف/المؤلفين

عذراً: هذه الإضافة تتطلب تمكين إضافة إحصائيات/تقارير واحدة على الأقل حتى تتمكن من العمل. إن كانت إضافات الإحصائيات لديك تقدم أكثر من مقياس واحد، فعليك أيضاً اختيار مقياس رئيسي منها عند صفحة إعدادات الموقع و/أو عند صفحات الإدارة الخاصة برئيس تحرير المجلة.