دور الاستقراء في إثبات مقاصد القرآن الكريم عند ابن عاشور
##plugins.themes.bootstrap3.article.main##
الملخص
يهدف هذا البحث إلى بيان دور الاستقراء في إثبات المقاصد القرآنية عند ابن عاشور، وذلك من خلال بلورة ذلك الأثر في قوالب نظرية وتطبيقية استخدمها ابن عاشور في استقراءاته للنصوص القرآنية، وساهمت هذه الاستقراءات -بشكل مباشر- في تقرير المقاصد القرآنية بتقسيماتها العامة والخاصة والجزئية.
وقد سلك الباحث المنهج الاستقرائي في تتبع تلك النصوص وإيرادها، ثم المنهج التحليلي الاستنباطي في سبر دور الاستقراء في إثبات المقاصد القرآنية، باعتباره إحدى المرجحات الدلالية، وقد توصل الباحث إلى جملة من النتائج من أهمها: أن الاستقراء يمثل أحد الأدوات الإجرائية في إثبات مقاصد القرآن الكريم عند ابن عاشور، فكما أن السياق والمناسبات والأثر من المرجحات الدلالية؛ فكذلك الاستقراء له نفس المكانة من الترجيح، وغير ذلك من النتائج.
##plugins.themes.bootstrap3.article.details##
كيفية الاقتباس
قائدن. (2015). دور الاستقراء في إثبات مقاصد القرآن الكريم عند ابن عاشور. مجلة مجمع, (4). استرجع في من http://ojs.mediu.edu.my/index.php/majmaa/article/view/34
إصدار
القسم
قسم البحوث الشرعية